وقال أبو داود: "ابن المديني أعلم باختلاف الحديث من أحمد بن حنبل".
وفي تارخ الخطيب: سئل الفرهياني عن يحيى بن معين وعلي وأحمد وأبي خيثمة فقال:
"أما علي فأعلمهم بالحديث والعلل، ويحيى أعلمهم بالرجال، وأحمد بالفقه، وأبو خيثمة من النبلاء".
وقال صالح بن محمد: "أعلم من أدركت بالحديث وعلله علي بن المديني، وأفقههم في الحديث أحمد ابن حنبل، وأمهرهم في الحديث سليمان الشاذكوني".
دخوله في محنة القول بخلق القرآن وأثر ذلك وكيف انتهى أمره: