كما أعلن أن هذا الكتاب ليس من تأليف ابن قتيبة وقد شرحت ذلك وبينته في المقدمة التي قدمت بها لهذا التحقيق ولكن الطابع أضاعه ولم يظهر في الكتاب ولم أستطع مقاضاته لعدم وجود مستند تحت يدي على تسليمه هذه العبارات فأرجو من كل من اطلع أو يطلع عليه أن يعتقد براءتي من كل ما فيه من سوء والله أسأل أن يديم تثبيتي على العقيدة الصحيحة ويوفقني والمسلمين إلى ما يحبه ويرضاه.
طه الزيني