وفي الآية قراءتان مشهورتان النصب والخفض (?) ، وتوجيه إعرابهما مبسوط في موضعه (?) ، وقراءة النصب نص في وجوب الغسل؛ لأن العطف على المحل إنما يكون إذا كان المعنى واحداً، كقوله (?) :
... ... ... ... فلسنا بالجبال ولا الحديدا