عبد الله بن رواحه بن ثعلبة بن امريء القيس بن ثعلبة، شهد بدراً والعقبة، كان شاعر رسول صلى الله عليه وسلم أحد الأمراء في غزوة مؤتة وبها قتل. انظر: أسد الغابة 3/130، تهذيب الأسماء واللغات 1/265، تهذيب التهذيب 5/212، تهذيب ابن عساكر 7/390، حلية الأولياء 1/118، سير أعلام النبلاء 1/230، كنز العمال 13/449، مجمع الزوائد 9/316.
عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب بن عبد مناف أبو الحارث، من أبطال قريش في الجاهلية والإسلام ولد بمكة، وأسلم قبل دخول النبي صلى الله عليه وسلم دار الأرقم، شهد بدراً وقتل فيها. انظر: أسد الغابة 3/449، الاصابة 2/442، المحبر 116، الأعلام 4/198.
حمزة بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي سيد الشهداء عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخوه من الرضاعة، أسلم في السنة الثانية من البعثة، قتله وحشي يوم أحد. انظر: أسد الغابة 1/528، الاستيعاب 1/270، الإصابة 1/353، تهذيب الأسماء واللغات 1/168، الجرح والتعديل 3/212، سير أعلام النبلاء 1/171، شذرات الذهب 1/10، العقد الثمين 4/227، مجمع الزوائد 9/266.
قال ابن حجر: رواه أبو داود من حديث علي، وهو عند البخاري مختصرا، واتفقوا عليه من حديث قيس بن عباد عن أبي ذر. انظر: صحيح البخاري: كتاب التفسير - تفسير سورة الحج 6/123، صحيح مسلم: كتاب التفسير - باب في قوله هذان خصمان اختصموا في ربهم 4/2323، سنن أبي داود: كتاب الجهاد - باب في المبارزة 3/52، تلخيص الحبير 4/105.
والمستحب أن لا يبارز إلا بإذن الإمام فإن بارز من غير إذنه جاز وقيل لا يجوز والصحيح أنه لا يجوز. انظر: حلية العلماء 7/657، المهذب 2/238،البيان الورقة 16 من كتاب السير.
لم أجده فيما توفر لدي من مراجع.
في ظ: (يستحب) .
انظر: البيان الورقة 15 من كتاب السير، المهذب 2/238.
والصحيح أنه يجوز، وقال العمراني جاز وكره. أنظر: البيان الورقة 16 من كتاب السير، المهذب 2/238.
(وذلك) ساقطة من أ.