[65] هو: محمد بن جرير الطبري، الإمام الحبر، صاحب التفسير المشهور والتاريخ والمصنفات الكثيرة، سمع إسحاق بن إسرائيل ومحمد بن حميد الرازي وطبقتهما، وكان مجتهداً لايقلد أحداً، أثنى العلماء على تفسيره وعدوه من أفضل التفاسير. كانت ولادته سنة أربعٍ وعشرين ومائتين بآمل طبرستان، ووفاته في بغداد سنة 310هـ. شذرات الذهب 2/260
[66] تفسير ابن جرير 17/179، صفوة التفاسير 2/292
[67] ابن جرير 17/179
[68] المرجع السابق 17/179
[69] التفسير القرآني للقرآن، الكتاب التاسع (9/1047-1048) .
[70] المرجع السابق.
[71] المرجع السابق ص 1048
[72] أحكام القرآن لابن العربي 6/376، وانظر ص 29 من البحث.
[73] البحر المحيط 6/376
[74] مجموع الفتاوى لابن تيمية 28/242، الدعوة في عهد الملك عبد العزيز 1/205-206، التيسير في أحاديث التفسير 4/181-182، التفسير الواضح 2/71-72، أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير 3/164، المنهج القويم ص 40
[75] في ظلال القرآن 17/602، التيسير في أحاديث التفسير 4/179-180، التفسير الحديث 7/106-107، التفسير الواضح 2/71، التفسير القرآني للقرآن 17/1042-1044
[76] المراجع السابقة.
[77] رواه أبو داود، كتاب السُنَّة، حديث رقم (4067) . والترمذي في كتاب العلم، باب (16) حديث رقم (2676) . والإمام أحمد (4/126-127) . وابن ماجه في المقدمة 6: باب اتباع سُنَّة الخلفاء الراشدين المهديين، حديث (4342) .
[78] المنهح القويم ص 25
[79] لقوله – تعالى -: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} (الأنفال:33) .