والعودة بالإسلام إلى صفائه ونقائه، وإقامة مجتمع مسلم يؤمن بالإسلام عقيدةً وشريعةً، ومنهج حياة، في ظل دولة إسلامية تُطبِّق شرع الله في جميع نواحي الحياة.

وهذا ما هدفت إليه دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله [31] .

--------------------------------------------------------------------------------

[1] أخرجه أبو داود في سننه 4/480، كتاب الملاحم، باب 1. والحاكم في المستدرك 4/522 عن أبي هريرة رضي الله عنه.

قال الشيخ عبد العزيز بن باز: "هذا الحديث إسناده جيّد رجاله كلهم ثقات، وقد صححه الحاكم والحافظ العراقي والعلامة السخاوي وآخرون".

انظر هامش كتاب الشيخ محمد بن عبد الوهاب لأحمد بن حجر آل أبو طامي ص10.

وقال الألباني في السلسلة الصحيحة 2/148: سنده صحيح ورجاله ثقات، رجال مسلم. وقال عبد المتعال الصعيدي: قال السيوطي: "اتفق الحُفّاظ على صحته منهم الحاكم في المستدرك، والبيهقي في المدخل، ونص الحافظ بن حجر على صحته". انظر: المجددون في الإسلام ص89.

[2] المائدة 2.

[3] لسان العرب لابن منظور 14/258.

[4] تهذيب اللغة لأبي منصور 3/120

[5] الأحقاف: 31.

[6] تاج العروس للزبيدي 1/128.

[7] المصباح المنير لأحمد الفيومي ص194.

[8] المعجم الوسيط 1/286.

[9] يوسف: 108.

[10] فصلت: 33.

[11] صحيح مسلم 4/2060 كتاب العلم، باب من سنّ سنة حسنة أو سيئة، ومن دعا إلى هدى أو ضلالة، رقم2674.

[12] مجموع الفتاوى 15/157158.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015