[28] سنن الترمذي 4/574 كتاب الزهد، باب 34 وقال الترمذي: حديثٌ حسنٌ غريب ورواه ابن ماجه في سننه 2/1387 كتاب الزهد، باب القناعة، رقم 4141 وقال الشيخ الألباني: حسن. انظر: صحيح سنن الترمذي، للألباني 2/274 رقم الحديث 2463.
[29] ستحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي، للمباركفوري 7/9 - 10
[30] الأمن في حياة الناس، د. عبد الله بن عبد المحسن التركي ص 24
[31] سنن أبي داود 5/274 كتاب الأدب، باب مَنْ يأخذ الشيء على المزاح. وقال الشيخ الألباني: صحيح. انظر: صحيح الجامع الصغير 2/1268 رقم 7658
[32] صحيح البخاري 4/315 كتاب الفتن، باب من حمل علينا السلاح فليس منا، رقم 7072. وصحيح مسلم 4/2020 كتاب البر والصلة والآداب، باب النهي عن الإشارة بالسلاح إلى مسلم، رقم 2617.
[33] سنن أبي داود 5/273 كتاب الأدب، باب مَنْ يأخذ الشيء على المزاح. ورواه الترمذي في سننه 4/462 كتاب الفتن، باب ما جاء لا يحلّ لمسلمٍ أن يُرَوِّع مسلماً، رقم 2160، واللفظ لأبي داود وقال الألباني: حسن. انظر: صحيح الجامع الصغير 2/1257 رقم 7578
[34] رواه الإمام أحمد في مسنده 2/25، وأبو داود في سننه 5/315 كتاب الأدب، باب ما يقول إذا أصبح، رقم 5074، وابن ماجه في سننه 2/1273 كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل، رقم3871. وقال الشيخ الألباني: صحيح. انظر: صحيح سنن ابن ماجه 2/332 رقم 3121
[35] سورة إبراهيم، آية 1
[36] سورة المائدة، آية 16
[37] سورة آل عمران، آية 103
[38] انظر: تفسير الطبري 3/378 - 381 ملخصاً.
[39] سورة قريش بكاملها.
[40] للتوسع حول الموضوع انظر: روضة الأفكار والأفهام، لحسين بن غنام 1/137، وعنوان المجد في تاريخ نجد، لعثمان بن بشر 1/6