[12] قال ابن حجر في الفتح (12/210) : إسناده صحيح، وقال: وقد ذكر شعبة أن السدي رفعه لهم، وكان شعبة يرويه عنه موقوفاً، وأخرجه أحمد (1/428) عن يزيد بن هارون عن شعبة عن السدي عن مرة عند عبد الله، قال الحاكم في المستدرك (2/388) : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وأخرجه الطبري (17/95) في تفسيره من طريق أسباط بن نصر عن السدي موقوفاً، والحاكم في المستدرك (2/387) عن الثوري عن زبيد عن مرة عن عبد الله بن مسعود، وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة، قال: "ما من عبدٍ يهمُّ بذنب فيؤاخذه الله بشيء حتى يعمله، إلاّ من همَّ بالبيت العتيق شراً، فإنه من همّ به شراَ عجل الله له، (انظر الدر المنثور للسيوطي 6/29) وانظر علل الدارقطني (5/269) .
[13] انظر كتابه فتح الباري (11/328) .
[14] انظر تفسيره (28/241) .
[15] أخرجه البخاري في صحيحه في الإيمان باب: {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ... } حديث رقم (31) ، وأخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الفتن، باب إذا تواجه المسلمان بسيفيهما (14/2888) .
[16] انظر صحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب تجاوز الله عن حديث النفس والخواطر بالقلب إذا لم تستقر، وانظر شرح النووي عليه (2/144) .
[17] انظر كتابه فتح الباري (8/206 ـ 207) .
[18] انظر تفسيره روح المعاني (3/64) .
[19] انظر صحيحه كتاب الإيمان، باب: إذا همَّ العبد بحسنة (203ـ128) ، وانظر فتح الباري لابن حجر، (11/327) .
[20] تفسير القرطبي (4/215) .
[21] انظر فتح الباري، لابن حجر (11/327) .
[22] كتاب الجرجاني (ص37) .
[23] مادة / ل / ح / د.
[24] رواه ابن قتيبة في غريبة (1/251) ، و (الأحمر) هو أبان بن عثمان بن يحيى اللؤلؤي، من شيوخ أبي عبيدة، من علماء اللغة، (انظر بغية الوعاة: 1/405) .
[25] انظر معجم ألفاظ القرآن (ص377) .