[1] رواه البخاري في صحيحه من كتاب العلم، باب من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين.
[2] قال ابن كثير في تفسيره (1/302) : "وقد اختلف الناس في أول من بنى الكعبة، فقيل: الملائكة، وقيل آدم".أ. هـ. وانظر البداية والنهاية (1/16 (3) 166) . وانظر تفسير القرطبي للآية (127) من سورة البقرة (2/12) ، وتفسير البغوي عند تفسير الآية نفسها (1/149) وانظر: تاريخ الكعبة المعظمة لحسين عبد الله باسلامه (ص4) ط2 سنة 1384هـ.
[3] انظر "شفاء الغرام "للفاسي (1/224) ، رواه عن الأزرقي عن جدِّه قال: أخبرني مسلم بن خالد الزنجي عن ابن جريج، وانظر "تاريخ الأمم والملوك"لابن جرير الطبري (4/206) .
[4] انظر صحيح البخاري كتاب العلم، باب كتابة العلم، حديث رقم (112) وأطرافه (2434) و (6880) . وكتاب البيوع باب ما قيل في الصوَّاغ حديث رقم (209) وكتاب اللقطة، باب رقم (7) ، وانظر صحيح مسلم كتاب الحج، باب تحريم مكة وصيدها، حديث رقم (1355) .
[5] مختار الصحاح، مادة (حرم) .
[6] فتح الباري شرح صحيح البخاري (8/32) .
[7] رواه الإمام أحمد في مسنده (1/254،292،295،32) عن ابن عباس، وإسناده ضعيف لوجود علي بن زيد بن جدعان التيمي، قال أحمد وأبو زرعة: ليس بالقوي.
[8] التعريفات للجرجاني (ص 37) .
[9] أخرجه البخاري في صحيحه كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {يريدون أن يبدِّلوا كلام الله} ، حديث رقم (7501) .
[10] انظر كتابه: المسائل في أعمال القلوب والجوارح، (79) ، (والمحاسبي) معروف حاله!.
[11] انظر كتابه: أعلام الحديث (3/2252) ، وانظر فتح الباري لابن حجر، (11/326) .