(1) البيت في التهذيب 9/419، والمخصص 1/ 29، وأمالي القالي 2/ 250.

الدردق: الصغار. ويقال للعجوز: سملق وشملق، نقله الأزهري عن أبي عمرو. [استدراك]

وأنكر علي بن حمزة في التنبيهات ص 200 رواية الشين. والبكري في السمط ص 873.

(2) وسيأتي الكلام عليه ص 471. في الحاشية.

(3) الجيم 2/173.

(4) النوادر ص 97. ونقل هذا الباب السُّيوطي في المزهر 2/218.

(5) زيادة من الأسكوريال.

(6) النوادر ص 97، والمخصص 1/ 30.

(7) النوادر ص 87، وما اختلفت ألفاظه للأصمعي ورقة 4أ.

(8) الرَّجز لأكثم بن صيفي. وهو في النوادر ص 87، والاشتقاق ص 69، وحدائق الأدب 1/ 315 ونوادر أبي مسحل 1/ 300 وإصلاح المنطق ص 262. وقيل: هو لسعد بن مالك.

(9) هكذا في المخطوطات. لكن نقله الأزهري عنه قال: بوزن الصَّعاة. انظر تهذيب اللغة 12/264. واعترض على أبي عبيد فْي هذا عليُّ بن حمزة، فقال: وهذا فاسد، وإنَّما الصواب: الصاءة بوزن الصاعة. التنبيهات ص 201.

(10) حاشية من التركية: قوله: الهذلي، وهمّ، وهذا البيت لحميد بن ثور الهلالي يصف ناقةً [استدراك] نُتجت. والبيت في ديوانه ص 75.

(11) في القاموس: وهو ابنُ عمي لحَّاً، وابنُ عم لح: لاصقُ النَّسبِ.

(12) انظر الأمثال لأبي عكرمة الضبي ص 94.

(13) قال في البطليوسيّ: روى سلمةُ عن الفراء أممْتِ وأبوتَ بالفتح في الأب والأم، وكذلك أموت في الأمة، وأخوت في الأخ، وعممتَ في العمِّ. كلُُّها بالفتح. الاقتضاب 183.

وصوب هذه الرواية علي بن حمزة في التنبيهات ص201.

(14) النوادر ص 261.

(15) ما بين [] زيادة من التونسية، وفي التركية ورقة28 أقال: في حاشية الأصل: في رواية المهلبي زيادة: وذكرها.

(16) معن بن أوس شاعر مُجيد من مخضرمي الجاهلية والإسلام، وفد على عمر مستعيناً به على أمره، وكان رضيع عبد الله بن الزبير. انظر معجم الشعراء ص 399، والإصابة 3/499.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015