(1) الشطر لجرير، وهو في ديوانه ص 1032 بشرح محمد بن حبيب- طبع دار المعارف بمصر. والخُذُنتان بالخاء، لغة فيهما. القاموس: خذن.

(2) البيت في ديوانه ص 191.

(3) البيت في التهذيب 15/ 336، واللسان: فلل، وديوانه 2/ 56.

(4) انظر النوادر ص 52.

(5) الرجز لرجل من فزارة، وهو في النوادر ص 52، والتهذيب 6/525. والمخصص 1/78.

(6) ما اختلفت ألفاظه للأصمعي ورقة 4 آ.

(7) شرح أشعار الهذليين 1/413، وصدره:

[أقسمتُ لا أنسى منيحةَ واحدٍ]

(8) النوادر ص 139، ويقال: يَزْبُقُه بضم الباء وكسرها.

(9) ديوانه ص 165، والتهذيب 6/57.

(10) زيادة من المحمودية.

(11) ديوان الهذليين 2/101، وصدره:

[ذهبَتْ بشاشته وأصبحَ واضحاً]

(12) نقله ابن فارس في المجمل 3/616، ثم قال: وقال قوم: هذا غلط، وإنما هي فِعْلِيَة. ا. هـ.

وقال ابن سيده في المحكم 1/4: وأيُّ شيءٍ أدلُّ على ضعفِ المُنة، وسخافةِ الجُنَّةِ من قولِ أبي عبيدٍ القاسمِ بن [استدراك] سلاّم، في كتابه الموسوم "بالمصنف ": العِفْرِيَة مثال فِعْلِلَة، فجعل الياء أصلاً، والياء لا تكون أصلاً في بنات الأربع. ا. هـ.

قلت: لأن الياء في عِفْرِية للإلحاق بوزنِ شِرذِمة، والهاءُ فيها للمبالغة، فالكلمةُ ثلاثية أصلها: عِفْر.

(13) في النوادر ص 100: العِفْرِيَةُ من الرجل شعرُ ناصيته، ومن الدّابةِ شعرُ قفاها! قال أبو إسحاق: قلب أبو عبيد. قلت: وكذا قلب صاحب المخصص. المخصص 1/68.

(14) ديوانه ص 76.

(15) زيادة من المحمودية.

(16) في المقصور والممدود للفرَّاء ص 66: الأبزى: الذي في ظهره انحناء.

(17) ديوانه ص 380، وصدره:

[رأتني كأنضاءِ اللِّجام، وبعلُها]

(18) البيت في ديوانه ص 41، وفي الديوان:

[ما بين مغلوبٍ تليل خدُّه]

والتَليل: الصريع.

(19) ما بين [] زيادة من التونسية.

(20) النوادر ص 18.

(21) ما بين [] ، زيادة من التونسية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015