وقال ابن أبى حاتم في الجرح والتعديل 6/144 (سألت أبى عنه فقال:روى عنه ابنه عبد الرحمن أحاديث منكرة قلت فما حاله؟ قال يكتب حديثه وهو شيخ) وذكر أنه رأى عائشة بنت قدامة بن مظعون. وروى عنه شريك بن عبد الله.

وقال الذهبي في الميزان 3/30 (له ما ينكر) وقال في المغني 2/424 (لا يحتج به) .

وانظر لسان الميزان 4/130.

(1) لم أقف عليه.

(2) هو أبو عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن خطاب رضي الله عنهما أشهر من أن يترجم له استصغر يوم أحد وشهد الخندق مشهور بالعلم والورع وتتبع آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم مات سنة 73هـ وقيل غير ذلك.

ترجمته في الاستيعاب 3/ 950 وأسد الغابة 3/ 340 والإصابة 2/347.

إسناده ضعيف, لضعف عثمان وابنه عبد الرحمن. والحديث أخرجه الدارمي في سننه كتاب الصوم وباب ما يقال عند رؤية الهلال1/336 عن سعيد بن سليمان عن عبد الرحمن بن عثمان حدثني أبي عن أبيه وعمه عن ابن عمر والطبراني في المعجم الكبير عن (مجمع الزوائد 10/139) وقال عنه الهيثمي (وفيه عثمان بن إبراهيم الحاطبي وفيه ضعف. وبقية رجاله ثقات) .

وذكر ابن حجر الهيثمي في إتحاف أهل الإسلام بخصوصيات رمضان ص 73. أن ابن حيان أخرجه في صحيحه بسند صحيح.

(3) هو العقدي عبد الملك بن عمرو القيسي البصري أحد شيوخ الإمام أحمد روى له الجماعة. روى عن سليمان بن سفيان المدني وغيره مات سنة 204 هـ. وقيل 205هـ. ترجمته في تهذيب الكمال 18/ 364 وتهذيب التهذيب 6/409 والتقريب.

(4) القرشي التيمي مولى آل طلحة بن عبيد الله روى عن بلال بن يحيى وعنه أبو عامر العقدي، ضعفه أبو حاتم ومتهم برواية الأحاديث المنكرة، ولذلك قال أبو زرعة: منكر الحديث. وقال ابن معين: روى عنه أبو عامر العقدي حديث الحلال وليس بثقة. ترجمته في تهذيب الكمال 11/436، وتهذيب التهذيب 4/194 والجرح والتعديل 4/119.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015