دع المكارم لا ترحل لبغيتها واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
فيكون "ما أسرني" جاريا على غير خارج عما رتبنا.
[50] شرح المفصل 6/ 94.
[51] الصحاح (هوى) 2538.
[52] الصحاح (هوى) 2538، وشرح أشعار الهذليين 974.
[53] سيبويه 4/ 99-100، وفيه:"إنما تريد أنه مقيت…فكان "ما أمقته! "…على (فَعُلَ) وإن لم يستعمل". وانظر التعليق على "ما أبغضه إلي".
وواضح من هذا أن مذهب سيبويه لو تُعجب من المفعول لوقع اللبس بينه وبين الفاعل، فقال سيبويه: "ما تعجب منه من المفعول كأنه يقدر له فعل، فإذا قال: ما أبغضه إلي، فكأن فِعلَه "بغض"وإن لم يستعمل". هامش كتاب سيبويه 4/ 99-100 نقلاً عن شرح السيرافي، وانظر المقرب 1/ 71.
[54] نفس التعليق السابق.
[55] سيبويه 4/ 99، وفيه: "أي: هي شهية عندي، كما تقول: ما أحظاها، أي: حظيت عندي".
[56] مجمع الأمثال 1/ 82، وفيه 1/ 85: "إن حملته على الامتلاء أو على المملوء كان شاذا".
[57] المقرب 1/ 71 وزاد المعاد 1/ 91.
[58] اللسان (خلل) وفيه: "أخل هاهنا أفعل من قولك: خل الرجل إلى كذا: احتاج، لا من "أخل"؛ لأن التعجب إنما هو من صيغة الفاعل لا من صيغة المفعول، أي: أشد خلة إليه، وأفقر من أبيه"..
[59] شرح المفصل 6/ 94.
[60] شرح المفصل 6/ 94.
[61] شرح المفصل 6/ 94.
[62] شرح المفصل 6/ 94، وشرح قصيدة كعب بن زهير 281.
[63] شرح قصيدة كعب بن زهير 281.
[64] المساعد 2/ 166، وأوضح المسالك 3/ 75 وفيه شذوذان.