[463] في الأصل:"أم برهان"وهو خطأ، وبرأي المصنف جزم الداودي وابن بطال وغير واحد. (الفتح 5/176) .

[464] م 3/1284, وهذا نص في المسألة. وزاد الحفظ - ردا على الكرماني القائل بتأويل الحديث -: "وفاته التنصيص على إدراج ذلك، فقد فصله الإسماعيلي من طريق عن ابن المبارك، ولفظه: "والذي نفس أبي هريرة بيده…الخ"وكذلك أخرجه الحسين بن الحسن المروزي في كتاب البر والصلة، عن ابن المبارك، والبخاري في الأدب المفرد وأبو عوانة، كلهم عن يونس، (الفتح 5/176) بتصرف.

[465] جامع الترمذي 4/556.

[466] زيادة في الأصل.

[467] عند الترمذي قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

[468] أي: سمع لها صوت, والأطيط: صوت الأقتاب، قرب به المعنى لبيان كثرة الملائكة. انظر (النهاية 1/54) .

[469] هكذا في الأصل. وعند الترمذي: "إلا وملك واضع جبهته ساجدا لله, والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا، وما تلذذتم بالنساء على الفرش، ولخرجتم إلى الصّعدات، تجأرون إلى الله، لوددت أني كنت شجرة تعضد".

[470] جامع الترمذي 4/556.

[471] في الأصل: "النهي". والأليق بالمقام التمني لقوله: "لوددت".

[472] 12/أ.

[473] التصريح به من قول أبي ذر عند الإمام أحمد في مسنده 5/173. وذكر الحديث ثم قال: "فقال أبو ذر: "والله لوددت أني شجرة تعضد".

[474] سقطت من الأصل.

[475] هذا فهم جيد من المؤلف - رحمه الله - ولا أراه إلا مصيبا. والتفصيل على ضوء رواية أحمد هو الصواب. والله أعلم.

[476] الحدود والمحاربين خ 8/22.

[477] ابن غيلان أكثر عنه الإمام البخاري. (الفتح 12/130) .

[478] ابن همام.

[479] معمر بن راشد.

[480] ابن عبد الرحمن.

[481] هو ماعز بن مالك.

[482] سنن أبي داود 4/581،582.

[483] جامع الترمذي 4/36،37.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015