[351] صحيح أن الغالب استخدام هذا الوصف فيما دون هذا السن بكثير فالصبي من لدن يولد إلى أن يفطم. (اللسان 14/450) ، ولكن لا يمنع أن يقال له: ولد طفل وصبي إلى الخمس عشرة، وتجوز البخاري فبوب على هذا، والله - عز وجل – يقول: {وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ} (النور: الآية: 59) , فلا إشكال.
[352] خ 6/141، 142، 204، 206، م 3/1603.
[353] في المحرم من سنة سبع، (ابن هشام 3/791) .
[354] خ 6/206،207.
[355] ابن أبي كثير.
[356] مولى المطلب.
[357] 7/ب.
[358] انظر: (تاريخ يحيى بن معين 2/450) . والضعفاء والمتروكين ص186.
[359] لم أقف على هذا في سؤالات الآجري، ونسبه إليه الحافظ. (تهذيب 8/83) ، ولعله فيما لم يوجد.
[360] في الأصل:"الجوجزاني".
[361] أحوال الرجال ص125.
[362] ما بين الشرطتين زيادة مني لتقويم العبارة، ثم إن من خرج له الشيخان - أو أحدهما - فقد جاز القنطرة، ومن تكلم فيه، فالحق معهما، وربما يكون سبب الكلام لا يصل إلى الضعف وعدم الصحة وغالبا ما يكون بالنظر إلى الأحفظ.
[363] كما بين المصنف، أن التأثير لا يؤدي إلى الضعف، وإنما هو من باب صحيح وأصح.
[364] العبارة غير واضحة في المخطوطة، فاستقرأتها هكذا، والله أعلم.
[365] خ 3/204.
[366] ابن يحيى بن دينار، العوذي.
[367] ابن عبد الله بن أبي طلحة.
[368] حرام بن ملحان.
[369] موقع بين أرض بني عامر وحرة بني سليم، قريب من عسفان، بين مكة والمدينة، انظر (معجم البلدان 1/302) .
[370] هذا الرأي له ما يؤيده. قال الحافظ: "فلعل الأصل": "بعث أقواما معهم أخو أم سليم إلى بني عامر"فصارت من بني سليم"الفتح (6/19) ، أي تصحف من (أم سليم) إلى (بني سليم) .