[26] اليعقوبي- تاريخ 2/ 99، فتوح البلدان ص 190، قدامة ص 308، العالم الإسلامي ص 156، الإمبراطورية البيزنطية
[27] حلية الأولياء 6/ 135.
[28] البسوي- المعرفة والتاريخ 2/ 408.
[29] فتوح البلدان ص 167.
[30] الطبري 7/497، الكامل في التاريخ 5/ 486.
[31] الطبري 92/ 321، اليعقوبي 2/ 394، الكامل في التاريخ 5/ 44.
[32] فتوح البلدان ص 167.
[33] فتوح البلدان ص 173، قدامة بن جعفر ص 0 32.
[34] فتوح البلدان 167.
[35] فتوح البلدان ص 74 ا، قدامة ص 311، الأزدي ص 262، خليفة بن الخياط ص 448، مسالك الممالك ص 64، وجعلها ياقوت بعد سنة 190هـ. (4/28) وابن الأثير جعلها سنة 170هـ الكامل 5/83، ثم عاد وذكر ذلك عام 190، 191هـ الكامل 5/127، وهذا يعني أن الروم قامت بمهاجمتها بعد تمصيرها، فأعاد الرشيد تمصيرها.
[36] مسالك الممالك 64، العيون والحدائق 4/ 502، القزويني ص 219. فتوح البلدان ص 174.
[37] الطبري 10/ 5، فتوح البلدان ص 194، الكامل في التاريخ 5/83.
[38] الروض المعطار ص 38.
[39] 1لطبري 6/ 469 1لتجارية.
[40] انظر الطبري 6/ 466 فقد كان الرشيد كثير الغزو والحج (السيوطي ص 283) يحج سنة ويغزو سنة (الخطيب البغدادي6/14) إلا سنين قليلة (الفخري صر 173) فقال الشاعر يمدحه:
فبالحرمين أو أقصى الثغور
فمن يطلب لقاءك أو يرده
طمرّ وفي أرضا البنية فوق طور
ففي أرض العدو على
[السيوطي 283، الطبري 0 1/ 99 0 ابن كثير 10/203] .
[41] الكامل: 5/ 127.
[42] نفسه
[43] البداية والنهاية 10/ 206.
[44] ابن تغري- النجوم الزاهرة- 2/ 136
[45] سير أعلام النبلاء 13/40.
[46] العالم الإسلامي ص 165.
[47] فتوح البلدان ص 165/196.