[190] بين حميد الطويل وأبي رافع نفيع الصايغ، الأول من الطبقة الخامسة، والثاني من الثانية.
[191] لم أقف عليه، أقواله عند النووي وللقاضي عياض إكمال المعلم وللأبي إكمال إكمال المعلم.
[192] بذكر بكر بن عبد الله، بين حميد الطويل وأبي رافع. (صف1/390) .
[193] ابن عبد الله، أنصاري، غزا تسع عشرة غزوة، وهو صحابي ابن صحابي رضي الله عنهما.
[194] العمدة ص 12.
[195] انظر: (صف1/ 533) لكن قال عبد الكريم المكي: بخط ابن خضر قوله: (كافة) وكذا هو في الطهارة من البخاري (أ /2) وانظر: (صف1/ 436) والذي في العمدة (عامة) والعمدة بشرح الشيخ آل بسام (كافة) (تيسير العلام 1/ 89) .
[196] انظر: (م1 /270)
[197] في (ب) الحديثين. وهو خطأ. المراد المحدث، نسبة إلى الحديث، وما ذكره تعليلا للقوة، تقابله تعليلا، وفي نظري أن هذا التصحيح من المصنف رحمه الله ليست فائدته جوهرية، لكنها من ملح العلم، ولا ينازع في تقديم يحيى على محمد بن سنان، وقد يزاد على ذلك أن يحيى روي له الجماعة، ولم يرو لمحمد بن سنان مسلم، ولا النسائي، ولا ابن ماجة، وقد وصف كل منهما بأعلى درجات التعديل، وللحافظ ابن حجر رأي في هذا قال ابن خضر رحمه الله: قال شيخنا رحمه الله تعالى: قوله: "ويحيى أجل ... الخ "ولكن ترجيح رواية البخاري من جهة أخرى أقوى في نظر المحدث مما ذكره وهي أن رواية يحي، عن هشيم، عن سيار بالعنعنة، ورواية محمد بن سنان، عن هشيم قال: أخبرنا سيار، فصرح بالإخبار، فارتفعت تهمة تدليسه، لأنه معروف بالتدليس - طبقات المدلسين ص 34- ولا يقال: تبين بهذا أن رواية مسلم متصلة، لأنا نقول ما اتصل بأمر خارجي دون ما اتصل بأمر ذاتي، فحصل لكل منهما جهة ترجيح، وجهة البخاري أرجح لما بيناه، (أ /2) .
[198] أم المؤمنين، رملة بنت أبي سفيان.
[199] العمدة ص 18.