صحيح الجامع الصغير برقم 6604، مسند أحمد 1/ 241.
صحيح الجامع الصغير برقم 2834.
(1) مسند أحمد 2/ 221. ابن ماجه- كتاب الطهارة 1/147.
163- مسند أحمد 3/198. البخاري. كتاب العلم/ باب ما يذكر في المناولة 1/155. لبخاري: كتاب اللباس/ باب نقش الخاتم 10/323.
(2) صحيح البخاري بشرح الكرماني 2/23.
أبو الفضل عبد الرحيم بن الحسين، زين الدين العراقي، كان حافظ العصر. من مصنفاته: التقييد والإيضاح على مقدمة ابن الصلاح، تكملة شرح الترمذي. توفي سنة 806 هـ. انظر: طبقات الحفاظ للسيوطي 539.
(3) الحديث عن أنس وفيه (كان أبو طلحة أكثر أنصاريّ بالمدينة مالاً، وكان أحبّ أمواله إليه بيرحاء فقال يارسول الله إن الله تعالى يقول "لن تنالوا البّر حتى تنفقوا مما تحبون""وإن أحبّ أموالي إليّ بيرحاء وإنها صدقة لله أرجو برّها وذخرها فضعها يارسول الله حيث شئت. فقال: بخ، ذلك مال رابح ... ) . البخاري: كتاب الوكالة 4/493 كتاب الزكاة 3/ 325. مسلم 7/ 84 فضل النفقة على الأقربين. مسند أحمد 3/ 141.
(4) صحيح البخاري بشرح الكرماني 10/ 146.
(5) في النسخ "التميمي"والتصويب من شرح الكرماني 8/ 4.
والتيمي هو إسماعيل بن محمد بن الفضل التيمي الأصفهاني، الملقب بقوام السنة، من أعلام الحفاظ، كان إماماً في
التفسير والحديث واللغة. من مصنفاته: الجامع في التفسير، الترغيب والترهيب، شرح الصحيحين، إعراب القرآن. وتوفي سنة 535 هـ. انظر: الأعلام 1/323.
شرح صحيح البخاري 8/ 4. يعني ليس "بير"مضافاً و"حا"مضافا إليه.
قال القاضي عياض في مشارق الأنوار 1/ 115: (بيرحا) اختلف الرواة في هذا الحرف وضبطه فرويناه بكسر الباء وضم الراء وفتحها والمد والقصر، وبفتح الباء والراء معا، ورواية الأندلسيين والمغاربة بيرحا بضم الراء وتصريف حركات الإعراب في الراء، وكذا وجدتها بخط الأصيلي، وقالوا إنها بير مضافة إلى حاء..
صحيح مسلم بشرح النووي 7/ 85.