(1) عن فتح الباري 2/506.
شرح مشكاة المصابيح: مخطوط ج 4 ورقة 278.
شرح صحيح البخاري للزركشي 2/66.
شرح صحيح البخاري للزركشي 2/67.
(2) صحيح البخاري بشرح الكرماني 6/106.
(3) فتح الباري بشرح صحيح البخاري 2/ 505.
سورة النمل: آية 22.
(4) شرح مشكاة المصابيح/ مخطوط ج 4 ورقة 278.
(5) انظر في هذا المثل: الفاخر للمفضل بن سلمه ص 109.
شرح مشكاة المصابيح/ مخطوط ج 4 ورقة 278. وانظر: فتح الباري 2/ 505.
(6) صحيح البخاري شرح الكرماني 6/108.
الأعمش هو أبو محمد سليمان بن مهران الأعمش الأسدي الكوفي، الإمام الجليل، كان ورعاً واسع الحفظ للقرآن. مات سنة 148هـ. انظر القراءات الشاذة للمرحوم القاضي ص 6 ا-17.
سورة المدثر: آية 6. وفي المحتسب 2/337: قرأ الحسن "ولا تمنن تستكثر"جزماً، وقرأ الأعمش "تستكثر"نصباً. وانظر: القرطبي 19/69.
الأشموني 3/315، توضيح المقاصد للمرداوي 4/223.
(7) شواهد التوضيح 179.
(8) شرح المشكاة- ج4 ورقة 278- والمقصود الضمير في "يحبسها".
(9) انظر كلام القاضي عياض على هذه المسألة في صحيح مسلم بشرح النووي 6/ 191.
البخاري- كتاب الأدب باب ما جاء في قول الرجل ويلك 3/553.
البخاري- كتاب الدعوات، باب الدعاء بالموت والحياة 11/150. مسند أحمد 3/ 104، 247
صحيح البخاري بشرح الكرمايى 22/133.
(10) البخاري- كتاب التوحيد، باب ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وروايته عن ربه 13/ 311 مسند أحمد 3/127، 130، 272.
(11) رواية الكرماني 25/228: "إذا تقرب العبد إليّ شراً تقربت إليه ذراعاً وإذا تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً".
صحيح مسلم بشرح النووي 2/178. مسند أحمد 3/162.
صحيح مسلم بشرح النووي 2/178.