[36] يقول عبد القادر الجرجاني (الدلائل، ص2) : ((وليس النظم سوى تعليق الكلم بعضها ببعض، وجعل بعضها بسبب من بعض. والكلام ثلاث: اسم، وفعل، وحرف. وللتعليق فيما بينهما طرق معلومة ... ومختصر كل الأمر أنه لا يكون كلام من جزء واحد، ولابد من مسند، ومسند إليه)) . ويقول (ص39) : ((..الفظ تبع للمعنى في النظم، وإن الكلم تترتب معانيها في النفس، وإنها لو خلت من معانيها حتى تتجرد أصواتا وأصداء حروف لما وقع في ضمير، ولا هجس في خاطر: أن يجب فيها ترتيب ونظم، وأن يجعل لها أمكنة ومنازل، وأن يجب النطق بهذه قبل النطق بتلك))

[37] من: سقط من (س) .

[38] عنه: سقط من (س) .

[39] الشيخ: يعني عبد القاهر الجرجاني (ت471) .

[40] عبد القاهر الجرجاني، دلائل الإعجاز، ص388 (ط الخفاجي 1980) .

[41] س: و، تحريف.

[42] ع: فيذهب، تحريف.

[43] في نسختي المخطوط: (فإن السامع يحصل من مجموع الكلم كلها) وقد تصرف ابن كمال في النص المنقول عن الدلائل دون إخلال بالمعني.

[44] ع: يتوهم.

[45] ما بعده تصرف من ابن كمال في النص المنقول عن (الدلائل) ولكن المعنى لم يتغير.

[46] س: اتيانك.

[47] واحد: سقط من (ع) .

[48] انظر الآتي.

[49] س، كحلق، تحريف.

[50] س، يقبل.

[51] س، حتى، تصحيف.

[52] (كسرا) : بكسر الكاف وفتح السين، والكِسرَ جمع الكسرة (بكسر الكاف وسكون السين) : القطعة من الشيء المكسور.

[53] السوار، سقط من (س) .

[54] (والأسياف بالكواكب على حدة) ، سقط من (ع) .

[55] تكر، أي: تتهاوى.

[56] س: إلى هنا كلامه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015