وقد استعمله الإمام البيهقي استعمالاً واسعاً يظهر من كثرة اقتباساته منه في السنن الكبرى والتي تعد بالمئات. انظر (المصدر السابق) : 1/43، 89، 121، 161، 192، 192، 237، 245، 275، 276، 278، 301- 302، 339، 341، 371،391، 439، 456، 488، 2/58، 240، 3/328، 4/ 79، 88، 113، 126 مكرر، 173، 226، 239، 280، 5/12، 43، 79، 128، 183، 327، 325، 6/14، 8/157، 188، 212، 8/43، 239، 9/256، 271، 275، 10/258، 289، 293، 325.
المصدر السابق: 8/ 88.
(1) المصدر السابق: 2/40، 46، 51، 138، 147، 163، 164، 165، 174، 177، 214، 279، 5/294.
(2) المصدر السابق: 1/35.
(3) المصدر السابق: 2/ 192، 473.
(4) المصدر السابق: 1/29، 2/473، 4/114، وقد أسماه في 1/29: فوائد الطوسي والفاكهي معاً للحاكم واستعمله في دلائل النبوة وصرح باسمه: 7/223.
(5) المصدر السابق: 2/ 233، 479.
(6) المصدر السابق: 2/58، 233، 3/355، 5/45 وأسماه في هذا الموضع فوائد أبي العباس: 9/246.
(7) المصدر السابق: 1/ 242-243.
(8) المصدر السابق: 5/325.
(9) المصدر السابق: 10/46.
(10) المصدر السابق: 6/205 وانظر ابن حجر تهذيب التهذيب: 7/323، د سزكين تاريخ التراث 1/137- 138
(11) المصدر السابق: 6/ 334، 336، 340، 347.
(12) المصدر السابق: 1/ 40، 41.
(13) البيهقي السنن الكبرى: 9/310. وأسماه الكتاني في الرسالة المستطرفة ص 57.
(14) المصدر السابق: 5/68، 6/101، 8/232، 352، 306 مكرر. 10/212 مكرر، 214، 215 مكرر، 216، 217، 220، 221، 222، 223، ست روايات، 224. وللإمام البيهقي اهتمام وافر بمصنفات ابن أبي الدنيا تجلى ذلك واضحاً في كتبه دلائل النبوة وشعب الإيمان والزهد الكبير.
(15) المصدر السابق: 2/16.