--------------------------------------------------------------------------------

[1] الصحاح 2/ 225، وانظر اللسان 6/ 325.

[2] الراغب ص 374.

[3] ترتيب القاموس 3/ 425.

[4] الزاد 3/ 148.

[5] الماوردي 1/576.

[6] الآية (23) من الأعراف.

[7] الآية (120) من الأنعام.

[8] وممن ذهب إلى القول بالعموم الطبري 8/ 61 والرازي 13/233.

[9] انظر (الإرشاد 3/ 199) .

[10] ولذلك أنكرت هند بنت عتبة أن تزني في الحرة حين طلب منها المبايعة على غرار ما جاء في آية الأحزاب (ابن كثير4/354) .

[11] المثنى بن إبراهيم الآملي. صرح باسمه كاملاً في الأثر رقم 594 (1/437 النسخة المحققة) ولم أقف عليه مترجما.

[12] كاتب الليث، صدوق كثير الغلط، ثبت في كتابه، مات سنة اثنتين وعشرين ومائتين.

[13] الحضرمي، قاضي الأندلس، صدوق له أوهام، مات سنة ثمان وخمسين ومائة.

[14] مولى بن العباس. أرسل عن ابن عباس ولم يره، صدوق يخطئ، وهو من رجال مسلم. مات في سنة ثلاث وأربعين ومائة وانظر (ابن معين ص هـ 8) والمصادر التي أحيل عليها.

[15] الطبري 8/ 61 وأخرجه بسنده موقوفاً على الضحاك، ومن طريق أخرى موقوفاً على قتادة.

[16] أخرجه الترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح 4/667، وفي السند ابن لهيعة وليس بقادح لأنه مقرون بالليث بن سعد، وروى عنهما عبد الله بن المبارك. وأخرجه أحمد من طريق ليث وحده (المسند 1/293) .

[17] الفضل بن دكين، من كبار شيوخ البخاري، ثقة ثبت.

[18] الثوري، الحجة، الفقيه، قال البخاري: ما أقل تدليسه. انظر (التبيين ص 27) .

[19] ثقة، فقيه جليل، وصف بكثرة التدليل والإرسال. (المصدر السابق) .

[20] الربعي، صدوق، كثير الإرسال، مات سنة ثلاث وثمانين.

[21] الدارمي 2/231 وانظر المصادر التي أحيل عليها في التعليق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015