ومما تجب الإشارة إليه هنا أنني استفدت التقسيمات التي مرت من كتاب تيسير العزيز الحميد [125] وحرصت على تدوينها منه لما فيها من فائدة عظيمة وبيان في غاية الوضوح فجزى الله مؤلفه العفو والمغفرة والرحمة الواسعة.

--------------------------------------------------------------------------------

[1] انظر الآية (151) من سورة الأنعام.

[2] الكشاف 2 / 78، الإرشاد 3/197.

[3] المفردات 114.

[4] انظر االآية (72) من سورة المائدة.

[5] الفتوحات 2 / 106، 107.

[6] الفتوحات 2/ 106، 107.

[7] الإرشاد 3/198، الروح8/54.

[8] انظر كتابه الفتوحات 2/107،108.

[9] الآية (48) من سورة النساء.

[10] الآية (116) سن سورة النساء.

[11] جزء من الآية (72) من سورة المائدة.

[12] صحيح البخاري مع الفتح 5/261.

[13] الآية (36) من سورة النحل.

[14] صحيح البخاري مع الفتح 13/347.

[15] الآية (16) من سورة ق.

[16] صحيح البخاري مع الفتح 1/126.

[17] البيت لزهير بن أبي سلمي انظر ديوانه ص89.

[18] الآية (22) من سورة الأنبياء.

[19] الآية (19) من سورة محمد.

[20] الآية (13) من سورة لقمان.

[21] صحيح مسلم 1/50.

[22] المصدر السابق 1/51.

[23] انظر جواب أبي سفيان لهرقل (الصحيح مع الفتح 1/32) .

[24] الآية (5) من سورة ص.

[25] صحيح مسلم 2/843.

[26] الآية (37) من سورة فصلت.

[27] الآيات من سورة النمل.

[28] الآية (65) من سورة العنكبوت.

[29] جزء من الآية (18) من سورة الجن.

[30] الآية (41) من سورة الأنعام.

[31] الآية (31) من توبة.

[32] انظر كلام ابن كثير ومادمن عن هذا 2/348.

[33] الآية (116) من النحل.

[34] الآية (59) من يونس.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015