فتح الباري جـ1 ص 254، كتاب النكاح. باب حسن المعاشرة مع الأهل. والمعنى أنه حسن الخلق. طيب العرق لكثرة نظافته واستعماله الطيب. راجع جـ1 ص 265.
[156] قاله الشنفري: عمرو بن براق.
حفيف النبل. دون ذهابه، ومن فوق عجها. حال من النبل. أي فوق مقبض القوس. وعوازب نحل: خبر كان جمع عازبة من عزبت الإبل: إذا بعدت في المرعى ومطنف: بضم الميم وكسر النون: الذي يعلو الجبل.
واستشهد به الكوفيون على إنابة أل في الربط مناب الضمير فالأصل أخطأ فارها ثم صارت بعد الإنابة أخطأ الفار.
المصدر السابق جـ 3 ص 63.
[157] الرضى: شرح الكافية جـ 2 ص 210.
[158] حاشية الصبان جـ 1ص 195.
[159] البيت من معلقة طرفة بن العبد. والتي مطلعها: لخولة أطلال ببرقة تَهْمُدُ.
رحيب: خبر مقدم. وقطاب الجيب: مخرج الرأس من الثوب.
بضة: رقيقة ناعمة. المتجرد: المعرى عن الثياب من بدنها.
بجس الندامى: بلمسهم.
والشاهد في البيت: الجمع بين أل والضمير في قوله: الجيب منها أشعار الشعراء الستة الجاهليين جـ1 ص 49.
التصريح جـ 2 ص 83.
[160] حاشية الصبان جـ 2 ص 97.
التصريح جـ 1 ص 315.
[161] الآية رقم 176 النساء.
[162] أبو حيان: البحر المحيط جـ 3 ص 405.
[163] الآية رقم 7 من سورة الجن.
[164] أبو حيان: البحر المحيط جـ 8 ص 347.
[165] التصريح جـ 1 ص 315.
[166] السيوطى: الأشباه والنظائر جـ 1 ص 201.
الصبان حـ 2 ص 76.
[167] الآية رقم 5 من سورة المنافقون.
[168] أبو حيان: البحر المحيط جـ 8 ص 270.
[169] الآية رقم 96 من سورة الكهف.
الرضى: شرح الكافية جـ 1 ص 81.
[170] أبو حيان: البحر المحيط جـ 6 ص 162.
[171] الآية رقم 176 من سورة النساء، ويراجع المغنى لابن هشام ص 562 البحر المحيط جـ3 ص 405.