[114] أبو البقاء جـ 1 ص 233.
[115] البيت لذي الرمة.
يحسر: يكشف. يجم: يكثر.
جملة يبدو خير بعد خبر وفيه الشاهد حيث وقعت الجملتان خبراً ولا رابط إلا في الجملة الأخيرة فجاز لأن العطف وقع بالفاء التي هي للسببية فنزلتا منزلة الشرط والجزاء فاكتفى لضمير واحد كما يكتفي في جملة الشرط والجزاء.
ابن هشام. المغنى ص 554.
الصبان جـ 1 ص 196، جـ 3 ص 96.
الديوان: بيروت جـ 1 ص 460.
[116] الآية رقم 63 من سورة الحج، البحر المحيط جـ 6 ص386.
[117] المغنى ص 554.
الصبان جـ 1 ص 196، جـ 3 ص 96.
[118] آثرت أن أحدد الجملة الخبرية في هذا الصدد لأنها أكثر استعمالاً وقد وقعت في القرآن الكريم لأن الربط بالفاء قد وقع في الجملة الصلة والصفة ولكنها عبارات نادرة تتسم بركة اللفظ وقلة الاستعمال.
[119] الصبان جـ 4 ص 21.
[120] التصريح جـ 2 ص 250.
[121] الآية رقم 31 من سورة آل عمران.
[122] حاشية الصبان جـ 7 ص23.
التصريح جـ 2 ص 251.
[123] الآية رقم 36 من سورة الروم.
وراجع البحر المحيط جـ 7 ص 174.
[124] الآية رقم 25 من سورة الروم.
[125] التصريح جـ 2 ص 451.
[126] الآية رقم 97 من سورة الأنبياء.
[127] الزمخشري: الكشاف جـ 2 ص 337.
أبو حيان: البحر المحيط جـ 6ص 339.
التصريح جـ 2 ص 251.
[128] ابن هشام: مغنى اللبيب جـ 555.
الصبان جـ 1 ص 197.
السيوطى: الأشباه والنظائر جـ 1 ص 48.
[129] ابن هشام: المغنى ص 555.
[130] الرضى: شرح الكافية جـ 1 ص 211.
[131] المصدر السابق جـ 1ص 211.