[126] في سيبويه بتحقيق هارون 1/141: شاهداك أي ما ثبت لك شاهداك. وفي طبعة بولاق 1/71: أي شاهداك ما يثبت لك، أو ما يثبت لك شاهداك.
[127] صحيح البخاري بشرح الكرمانى 11/197 وفيه: قال سيبويه:"معناه ما يثبت لك شاهداك، أو معناه ما يثبت لك شهادة شاهديك فحذف المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه ".
[128] شواهد التوضيح والتصحيح 169.
[129] آل عمران: 158.
[130] الحديث عن الأشعث بن قيس، وفيه " ... خاصمتُ ابنَ عمّ لي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بئر كانت لي في يده فجحدني، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بينتك أنها بيرك وإلاً فيمينه.." مسند أحمد 5/212. البخاري: كتاب التفسير 8/213 وفيه (بينتُك أو يمينه) .
[131] إعراب الحديث للعكبرى رقم 27. وانظر: أمالي السهيلي 107.
[132] صحيح البخاري بشرح الكرمانى/ كتاب الإيمان والنذور 23/121 وفيه: (بيّنتَك بالنصب، أي أحضر أو اطلب بينتَك، وبالرفع أي المطلوب بينتُك أو يمينه إنْ لم تكن لك بيّنة) .
[133] الأغرّ بن يسار المُزني- ويقال الجُهني- من المهاجرين، كانت له صحبة. انظر: الإصابة 1/70.
[134] عن الأغر المزني، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إنّه ليغان على قلبي وانّي لأستغفر الله في كل يوم مائة مرة ". انظر: مسلم 23/17. قال القاضي:"قيل المراد الفترات والغفلات عن الذكر الذي كان شأنه الدوام عليه ". وفي أبي داود: باب الإستغفار رقم 1459. قال الخطابي 2/151:"يغان معناه يغطي ويلبّس على قلبي، وأصله من الغين ".
[135] في شرح المشكاة مجلد 2 ورقة 191.
[136] أي نائب فاعل ليُغان.
[137] أمية بن مخشي الخزاعي، ويقال الأزدي، صحب النبي صلى الله عليه وسلم ثمّ سكن البصرة وأعقب بها. وقال البخاري وابن السكن:" له صحبة وحديث واحد "، انظر: الإصابة 1/80.