[97] أبو الحسن سعيد بن مسعدة، الأخفشي الأوسط، سكن البصرة وقرأ النحو على سيبويه دخل بغداد وناظر الكسائي. من مصنفاته: معاني القرآن. انظر بغية الشاة 1/ 590، معاني القرآن للأخفشي تحقيق د. فايز فارس جـ 1/ الدراسة.
[98] قال عبد القادر البغدادي في تخريج أحاديث شرح الكافية ورقة 19: "أقضاكم علي" أخرجه ابن ماجة عن ابن عمر لكن بلفظ أرحم أمتي أبو بكر وأقضاهم على. وقال السخاوي في المقاصد: لم أقف على حديث "أقضاكم على"مرفوع. ويروي في المرفوع عن أنس "أقضى أمتي على". ما أورده البغوي في المصابيح وأخرجه الحاكم في مستدركه عن ابن مسعود قال: كنا نتحدث أن أقضى أهل المدينة علىّ. وقال إنه صحيح ولم يخرجاه.
أقول وفي البخاري8/167 من فتح الباري، ومسند أحمد 5/113 قال عمر: "أقرؤنا أبي وأقضانا عليّ ".
[99] قال ابن الأثيرفي النهاية 4/58: "وإن قزًحه وملّحه "أي توبله من القزح وهو التابل الذي يطرح في القدركالكموّن والكًزبرة ونحو ذلك. يقال: قزّحت القدر إذا تركت فيها الأبازير.
[100] مسند أحمد 5/136.
[101] مسند أحمد 5/136، وفي الترمذي: أبواب صفة القيامة 4/53 رقم الحديث 2574.
[102] عن أبي قال (قال رجل: يا رسول الله أرأيت إن جعلت صلاتي كلّها عليك. قال: إذاً يكفيك الله تبارك وتعالى ما من دنياك وآخرتك) . انظر: مسند أحمد 5/136.
[103] شروط النصب بإذن ثلاثة: الأول: أن يكون الفعل مستقبلا، الثاني: أن تكون مصدرة. الثالث: أن لا يفصل بينها وبين الفعل بغير القسم. انظر شرح الأشموني 4/ 287 ـ 288.
[104] تكملته "فأنا في النبيين موضع تلك اللبنة" الترمذي: المناقب 5/246 رقم الحديث 3692. مسند أحمد 5/137.
[105] انظر شواهد التوضيح ص 78.
[106] البخاري: كتاب التفسير/ سورة الشعراء. انظر فتح الباري 8/501.
[107] الزخرف:19.
[108] الفرقان: 23.