[44] القافة جمع قائف كبائع وباعة وهو من يعرف النسب بالشبه. وفى الصحيحين أن مجززا المدلجي رأى أسامة وزيدا قد غطيا رءوسها وبدت أقدامها فقال: "إن هذه الأقدام بعضها من بعض "، فسُرّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لكون المشركين كانوا يشككون في نسبهما لاختلاف لونيهما. انظر البخاري (باب الفرائض) 3/ 139، مسلم بشرح النووي10/ 42.
[45] بلوغ المرام مع سبل السلام 4/8.
[46] الموطأ مع المنتقى 3/142. ط. السعادة. مصر، وانظر صحيح مسلم مع شرح النووي11/216.
[47] الطرق الحكمية ص 67.
[48] الحديث رواه أبو داود في سنه 4/233 مع حاشيته عون المعبود.
[49] سنن الترمذي6/236.
[50] الطرق الحكمية: 67.
[51] المرجع السابق: ص70- ا 7.
[52] سنن الدارمي 1/ 222 وفي تخريج أحاديث الدارمي يقول عبد الله هاشم اليماني: "رواه أيضا أحمد والترمذي وقال: "حديث حسن غريب "وابن ماجة والحاكم وقال صحيح الإسناد.
[53] البحر الرائق 7/ 205 وانظر بهامشه منحة الخالق وكذلك رسائل ابن عابدين 2/128.
[54] الشرح الكبير للدرديري بهامش حاشية الدسوقي 4/233.
[55] يراجع في فقه المذاهب الأربعة والظاهرية مايلي: بدائع الصنائع للكاساني 6/267. المبسوط للسرخسي 18/ 34. قوانين الأحكام الفقهية لابن جزي المالكي ص 322، البهجة شرح التحفة للتسولي المالكي 2/ 254، مختصر المزني بهامش الأم للشافعي 5/ 161، شرح زكريا الأنصاري على متن البهجة لابن الوردي 5235, المغني لابن قدامة 10/ 230, المحلى لابن حزم 9/ 533.
[56] جامع الفصولين فقه حنفي 2/277، المبسوط 17/ 88, فتح القدير 6/ 251, الفروق للقرافي 3/104, المغني 9/ 324, المهذب للشيرازي 2/ 316، الطرق الحكمية 134.