أما ما يتعلق بالخلاف بين الأشاعرة والمعتزلة فهو برمته خلاف داخلي ضمن المدرسة العقلية التي هي مدرسة الهوى والبدعة, ولا بأس أن يستفيد أهل السنة من ردود الأشاعرة عليهم إذا كانت حقا.
(1) انظر تفصيل المناظرة في مجموع الفتاوى ج 3.
(2) انظر المصدر السابق: 169، 217.
(3) انظر تفصيل ذلك في مجموع الفتاوى: 12/ 479- 501.
(4) انظر سلسلة الأحاديث الصحيحة الكلام عن حديث 204.
(5) مجموع الفتاوى: 3/ 179.
(6) ص 206.