[1] وقعة الصريف كانت بين قرية الطرفية وماء الصريف بين الشيخ مبارك شيخ الكويت وابن الرشيد عام 1318هـ، وبالرغم من أن الأمير عبد العزيز كان مستقلا عن هذه الوقعة إذا اتجه بحملته إلى الرياض إلا أن هزيمة الشيخ مبارك في هذه الوقعة كان لها تأثير عليه ففضل الانسحاب هذه المرة.
[2] الإمام العادل الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ج اص 19.
[3] القصة الكاملة لفتح الرياض رواها بتواضع جم الملك عبد العزيز رحمه الله، نقلها عنه فؤاد حمزة في كتابه "البلاد العربية السعودية"ونقل جزءاً منها الكاتب خير الدين الزركلي في كتابه "شبه الجزيرة في عهد الملك عد العزيز"وكذلك نقلها الكاتب أمين الريحاني في كتابه "تاريخ نجد وملحقاتها"بتصرف، وتناولها جميع الكتاب الذين كتبوا عن الملك عبد العزيز رحمه الله من عرب وأجانب بالشرح والتحليل.
[4] المتوكل على الودود عبد العزيز آل سعود 90.
[5] شبه الجزيرة ج اص 87.
[6] شبه الجزيرة ج اص 87.
[7] نجد وملحاقتها ص129.
[8] فتح الرياض كما يرويها الملك عبد العزيز آل سعود من كتاب "المتوكل على الورود عبد العزيز آل سعود "ص 322..
[9] نجد وملحقاتها لأمين الريحاني ص 127.
[10] نجد وملحقاتها ص158.
[11] تاريخ الحجازص17.
[12] صقر الجزيرة ج 1 ص 207.
[13] صقر الجزيرة ص 210.
[14] المتوكل على الودود عبد العزيز آل سعود ص 189.
[15] تاريخ الحجاز ص 64.
[16] نفس المصدر ص 64.
[17] شبه الجزيرة في عهد الملك عبد العزيز ج 1 ص 323.
[18] نفس المصدر ج اص 323.
[19] المتوكل على الودود عبد العزيز آل سعود.
[20] الإمام العادل عبد العزيز عبد الرحمن الفيصل آل سعود ج اص 79 – 80.
[21] شبه الجزيرة في عهد الملك عبد العزيز ج اص333.
[22] صقر الجريرة ج 2 ص هـ 31.