" لله أشد فرحاً بتوبة عبده المؤمن من رجل بأرض فلاة دوية مهلكة ومعه راحلته عليها طعامه وشرابه، فنزل عنها فنام وراحلته عند رأسه فاستيقظ وقد ذهبت، فذهب في طلبها فلم يقدر عليها حتى أدركه الموت من العطش، فقال: والله لأرجعن فلأموتن حيث كان رحلي، فرجح فنام، فاستيقظ، فإذا راحلته عند رأسه، فقال: اللهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ من شدة الفرح "

متفق عليه.

--------------------------------------------------------------------------------

[1] شرح السنة للبغوي (1/187) .

[2] خلق أفعال العباد ص 119 تحقيق على سامي النشار.

[3] شرح السنة للبغوي (1/187) .

[4] شرح السنة للبغوي (1/187) .

[5] خلق أفعال العباد ص 120.

[6] خلق أفعال العباد ص 120.

[7] خلق أفعال العباد ص 122.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015