[5] رواه أحمد (1/191-195) . والنسائي (4/158) . وابن ماجة (1/421) .
[6] التقريب (2/ 311
[7] انظر: نيل الأوطار: 2/6.
[8] انظر: فتح الباري: 4/252.
[9] انظر: شرح معاني الآثار: 1/351.
[10] انظر: شرح معاني الآثار: 1/349.
[11] انظر: شرح فتح القدير: 1/334.
[12] انظر المدونة: 1/222.
[13] متفق عليه.
[14] شرح السنة: 4/118
[15] رواه أصحاب السنن: الترمذي (2/16.) ، وأبو داود (2/1.5) ، والنسائي (3/83) ، وابن ماجة (1/42.) ، كلهم بطرق عن داود بن أبي هند، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، عن أبي ذر.
قال الترمذي: حسن صحيح.
ونقل المنذري تصحيح الترمذي وأقره.
[16] انظر: تحفة الأحوذي: 2/521.
[17] رواه أبو داود (2/ 1.6) ،وقال: ليس هذا الحديث بالقوي، مسلم بن خالد ضعيف. انتهى.
قال الذهبي في الكاشف (3/14.) وثّق، وضعفه أبو داود لكثرة غلطه.
وقال الحافظ في التقريب: فقيه صدوق كثير الأوهام.
[18] انظر: قيام الليل: (ص 155) ، بطريق خالد بن مسلم ولم يقل فيه شيئا. .
[19] انظر: فتح الباري: 4/252.
[20] متفق عليه:ففي البخاري مع الفتح (3/33) ،وفي مسلم (1/5.9) من طبعة فؤاد عبد الباقي.
[21] صحيح ابن خزيمة: (3/ 341 (
[22] السنن الكبرى للبيهقي: (3/495 (
[23] انظر: مجمع الزوائد: 3/172.
[24] فتح الباري: 3/12.
[25] التلخيص: 3/21.
[26] انظر: صلاة التراويح ص 21.
[27] المعجم الصغير: 1/19. .
[28] انظر: ميزان الاعتدال: 3/311.
[29] انظر: الكاشف: 2/366.
[30] انظر الخلاصة للخزرجي: 3/182.
[31] انظر الكاشف 3/292.
[32] انظر: 2/42. من فيض الباري.