ويبقى دين الله سامقا شامخا، يذل كل طاغوت كل عنيد، إن لم يفيقوا من سكرهم الذي طال مداه.
--------------------------------------------------------------------------------
[1] اللفظ الأول رواه العقيلي عن على وأعله بمحمد بن الفرات. ورواه النسائي والبزار والطبراني والدارقطني وأبو نعيم عن ابن عباس موقوفاً: (مجمع الزوائد 5 / 53) .
[2] كتاب الخمر بين الطب والفقه ص 16.
[3] نقل هذا من تقرير طبي عالمي.
[4] كتاب الخمر بين الطب والفقه ص 34.
[5] الصافات 41 – 47.
[6] كتاب الخمر بين الطب والفقه. ص 39 – 41.
[7] نقلاً عن كتاب الخمر بين الطب والفقه ص 42.
[8] نفس المصدر.
[9] كتاب الخمر بين الطب والفقه ص 46.
[10] السياسة الشرعية لابن تيمية ص 64: الطرق الحكمية في السياسة الشرعية لابن قيم الجوزية ص 117.
[11] جريدة الأخبار المصرية، الخميس 10 مارس 1977 العدد 7716 السنة الخامسة والعشرون.
[12] فتح الباري ج10 ص134، نيل الأوطار ج8 س225، زاد المعاد لابن القيم ص2.
[13] كتاب الخمر بين الطب والفقه ص21.
[14] نفس المرجع.
[15] كتاب (الخمر بين الطب والفقه) ص22.
[16] نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج ج8/ص11، نيل الأوطار ج8 ص193، فتح الباري ج10 ص51.
[17] نيل الأوطار ج10 ص51.