أوقف له الشيء إذا ارتفع ويقولون ما يوقف لفلان شيء إلا أخذه… وأوشى القوم كثرت غنمهم وأوصبوا أصاب أولادهم الوصب وهو المرض…

وأوسع القوم صاروا إلى السعة ... وأوعثوا وقعوا في الوعوثة ... وأوفر النخل كثر حمله.

أهلك الله لهذا الأمر جعلك الله له أهلا ... وآسدت الكلب أغريته بالصيد… وآد الرجل كثرت عنده آلة الحرب وآتيته الشيء أعطيته ... وآلى حلف.

أيسر الرجل صار موسرا…وأيبس القوم صاروا إلى مكان يابس…وأيمن الرجل إذا قصد نحو اليمن.

--------------------------------------------------------------------------------

[1] انظر تصحيح الفصيح ج1 ص297.

[2] انظر الأنوار ومحاسن الأشعار ص257.

[3] انظر اللسان (حسّ) ، تصحيح الفصيح ج1 ص298.

[4] انظر المزهر ج2 ص46.

[5] انظر المزهر ج2 ص76، وأدب الكاتب لابن قتيبة ص635 وإصلاح المنطق ص305 والمزهر ج2 ص82.

[6] أغضى الليل: أظلم فالليل مغض لغة قليلة، والخصائص ج2 ص215.

[7] انظر المزهر ج2 ص82، والخصائص ج2ص216، وأدب الكاتب ص636 تحت باب في شواذ التصريف.

[8] قوله مودوع مفعول من ودعه أي تركه والملحوظ أن الثلاثي منه قد ترك استغناء بترك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015