وانظر: الخبر في تهذيب التهذيب ج 4/124 وأشار إليه الذهبي في ميزان الاعتدال ج 2/173، وانظر: بعض الأحاديث التي لقنها له في المجروحين لابن حبان ج 1/355، ج 1/ 355، وانظر ما ذكره الخطيب في الكفاية ص 237 في باب (رد حديث من عرف بقبول التلقين) حول وراق سفيان بن وكيعْ.

وذكره ابن أبي حاتم في علل الحديث ج 2/8 وقد سأل والده عنه؟ فأجابه (هذا حديث كذب ومحمد بن الحجاج (أي الواسطي) هذا ذاهب الحديث) وكذلك ذكره في ترجمته في الجرح والتعديل ج 3/ق 2/234 وذكره ابن حبان في المجروحين في ترجمته ج 2/290 والذهبي في ميزْان الاعتدال ج 3/509 في ترجمته وقال عنه: (هذا من وضع محمد، وكان صاحب هريسة) ، رواه ابن الجوزي في الموضوعات ج 3/16_18 وقال: (هذا حديث وضعه محمد بن الحجاج وكل الطرق تدور عليه إلا طريق ابن عباس، فإن فيها نهشلْ. قال ابن راهويه: كان كاذباَ وضعفه آخرونْ) . وذكر طرقه السيوطي في اللآليء المصنوعة ج 2/234_237 وذكر هذه الرواية التي أشار إليها أبو زرعةْ رواها أبو نعبم في الطب بسند إلى سفيان بن وكيع قال حدثنا أبي حدثنا أسامة بن زيد عن صفوان بن سليم عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله علبه وسلم "أطعمني جبريل االهريسة شد بها ظهري لقيام الليل"، ورواه الخطيب في تاريخ بغداد ج 2/280 وانظر: تنزيه الشريعة لابن عراق ج 2/ 253، وتذكرة الموضوعات للفتني ص 145، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ج 5/38، وابن القيم في المنار المنيف ص 64، وملأ على في الأسرار المرفوعة ص 439.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015