[1] انظر سيرة ابن هشام ص 183 ج 1 ط الحلبي و (والبداية والنهاية) ص 283 -284 ج 2 ط المعارف بيروت 1977.
[2] ابن كثير ج 2 ص 284 –285.
[3] ابن كثير ج 2 ص 284 –285.
[4] ابن هشام ج 1 ط الحلبي ص 177 -191 وابن كثير ج 2 ص 293-296.
[5] انظر البداية والنهاية: 284 و 285 ج 5. وسنن الترمذي ج 5 250 -251 ط السلفي والدلائل للبيهقي ج 1 307.
[6] ابن كثير ج 2 285. وابن هشام ج 1 180 -183 ط الحلبي.
[7] ابن كثير ج 2 285، وابن هشام ج 1 180 -183 ط الحلبي.
[8] انظر هامش ص 82 من كتاب (الفصول في اختصار سيرة الرسول) ط دار القلم بيروت.
[9] راجع الدلائل ص 309 السلفية.
[10] ابن هشام ط الحلبي ص 189 ج.1.
[11] ابن هشام ط دار الفكر ج1 205 -في الهامش- وفي (المنتخب من السنة) تذكر باسم نفسية.
[12] ابن هشام ط الحلبي ج 1 ص 188، وعبارة ابن كثير خالية من الظرف ((قط)) ج 2 ص 294، ويفسر السهيلي عبارة الراهب بقصده إلى محمد (صلى الله عليه وسلم) وحده وهو بعيد، وذكر الظرف المستغرق للماضي عند ابن هشام يفيد القطع بأنه لم يجلس تحت هذه الشجرة قبل محمد (صلى الله عليه وسلم) إلا النبيون.
[13] ابن هشام ط الحلبي ص 238 ج 1، وانظر ابن كثير ج 3 ص 3. والمنتخب من السنة ج 1 /73 /74.
[14] ابن هشام ط الحلبي ص 238 ج 1 وانظر ابن كثير ج 3 ص 3 والمنتخب من السنة ج1 /73 /74.
[15] ابن هشام ط الحلبي ص 238 ج 1 وانظر بن كثير ج 3 ص 3 والمنتخب من السنة ج 1 /73 /74.
[16] ابن هشام ط الحلبي ص 238 ج 1 وانظر بن كثير ج 3 ص 3 والمنتخب من السنة ج 1 /73 /74.
[17] ابن هشام ج 1 /159 ط الحلبي، وقريب من ذلك رواية الحاكم في المستدرك عن يهودي فعل هذا بعض هذا في مكة أيضا ج 2 /601 –602.
[18] راجع الفصل الثاني من إنجيل متى.
[19] من حديث طويل أخرجه مسلم.