[[30 أحمد بن محمد بن زياد أبو سعيد المعروف بابن الأعرابي البصري الصوفي شيخ الحرم في وقته وكان ثقة توفي سنة أربعين وثلاثمائة، وقيل إحدى وأربعين. سير أعلام النبلاء 10/100/1-2. التذكرة 3/152-853. تاريخ دمشق لابن عساكر 2/86/2.

[31] على هامش: يروي تضامون- بفتح التاء وتشديد الميم- ومعناه لا ينضم بعضكم إلى بعض ومن رواه بضم التاء وتخفيف الميم، ومعناه لا يؤدي بعضكم بعضا في رؤيته راجع النهاية 3/101.

[32] أخرجه ابن خزيمة في كتاب التوحيد باب ذكر البيان أن الله عز وجل ينظر إليه جميع المؤمنين الخ، عن الحسن بن محمد 167-168 والدارقطني في كتاب رؤية عن شيخين له عن الحسن بن محمد 37/1، وأخرجه أبو داود في سننه في كتاب السنة باب الرؤية عن عثمان نا جرير ووكيع وأبو أسامة، ثم ساق السند والمتن وفيه زيادة، ثم قرأ (فسبح بحمد ربك) الآية 3/374-375. والترمذي في سننه في باب ما جاء في رؤية الرب تبارك وتعالى عن هناد نا وكيع مع زيادة، وقال هذا حديث صحيح 3/333 وابن ماجة في سننه في المقدمة باب فيما أنكرت الجهيمية بسنده إلى وكيع، وفيه أيضا زيادة 1/63 (177) ، وأحمد في مسنده في سند جرير عن وكيع، وفيه أيضا زيادة 4/365-366 وابن أبي عاصم في كتاب السنة بسنده إلى وكيع، ثم ساق السند والمتن مختصرا 1/193-195 الحديث الصحيح.

[33] سعدان بن نصر بن منصور، أبو عثمان الثقفي المخرّمي، بكسر الراء المشددة، نسبه إلى مخرّم محلة ببغداد قال أبو حاتم: صدوق، وقال: الدارقطني ثقة مأمون. مات سنة خمس وستين ومائتين.

جرح التعديل 2/1/290-291 تاريخ بغداد 9/205-206 تبصير المنتبه 4/1347.

[34] أخرجه الدارقطني في كتاب الرؤية عن شيخين له عن سعدان بن نصر 1/70/1-2 والطبرني في الكبير بسنده إلى ابن عيينة ومروان 2/334 (ح2234) وأيضا رواه مختصرا 2/333 (ح2232) وابن أبي عاصم في السنة بسنده إلى ابن عيينة مختصرا 1/195.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015