أعين لكل واحد منهم ما يوافق مزاجه ويلائم روحه! ولكني لم أكتب مقالي هذا لأعين الطريق التي تؤدي إلى التربية العقلية ولكني كتبتها لأبين كيفية السير في تلك الطريق. وعساك أن تقول بأني أشغل نفسي بالبحث عن أحسن الطرق للمشي ولكني أرفض أن أعين الجهة التي تذهب إليها. وهذا حق. فإني لا أستطيع أن أعرف الجهة التي يريد غيري الذهاب إليها: ط. ر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015