سريرة الإنسان وخبايا ضميره وانك لا تعرف أن المرء ربما لبث عشرين يتردد في أمره لا يجرأ أن يخطو خطوة حتى إذا ما أخطاها مضى قدماً في وجهتها مندفعاً بقوة السيل الجارف ثم لم يطق بعد ذلك رجوعاً. . . .