إذا قارنت بين العهدين من كل الوجوه غير تارك لا صغيرة ولا كبيرة أفلا تزال بعد ذلك تصر على أن بني البشر قد أصبحوا بفضل المسيحية أكرم طبعاً وأرقى خلقاً؟

لها بقية

طور بواسطة نورين ميديا © 2015