وكذلك أراد الله للمنشاوي البار الرحيم العاطفة رجلاً حفظ له الذكرى الجميلة، وناب عنه في الحرص على مواضع الخير فارتحل المنشاوي عن الحياة، وقام بعده في الفضل فضل مثله، فنعم الرجلان، المورث والقائم على التراث.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015