إذا كان يغضب من تهمة الإكثار من الصحون والألوان.
والآن أدع القراء يهيمون مع الدباغ في تخيل سلطة الحاثي وكبابه وأعود عنهم إلى عمق لأنها في انتظاري عند المائدة، لتغيب هي في التوابل، وأمعن أنا في التهام اللحم، وإلى الملتقى.