ويتفقوا ويتناصروا إزاء هذا الغربي الجارف دون ملاحظة الفروق الدينية والجنسية حتى لا يكون ثم موضع للمشاحنات الباطلة لتي لا ترد ولا تجدي. وإنما تجلب الضرر الكبير.

وربما عدنا إلى تفصيل أرائه وخواطره. وتوفيتها قسطها من الشرح والبيان والتعليق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015