وإلا فإن الإيمان يبقى دعوى بدون دليل.
وكل قيادة أخرى تحاول أن تلغي هذه القيادة أو تقلل من شأنها فإنها قيادة خارجة عن الإسلام محاربة له. . بل كل قيادة تتمرد هي في ذات نفسها عن هذه القيادة أو تنحرف عن متابعتها فهي قيادة منحرفة.