قبل الدخول في تفاصيل الدعوة وأفكارها نحب أن نشير إلى أمرين هامين:
أولهما: أن لقب (الوهابية) لقب لم يختره أتباع الدعوة لأنفسهم لكنه أطلق من قبل خصومهم على اختلافهم تنفيرا للناس منهم وإيهاما للسامع