والله المسئول أن يجعلنا وإياكم ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، ومن المتعاونين على البر والتقوى، الملتزمين بكتاب الله، وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وأن يعيذنا وإياكم من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، وأن ينصر دينه، ويعلي كلمته، ويوفق ولاة أمرنا لكل ما فيه صلاح العباد والبلاد.
إنه ولي ذلك والقادر عليه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،،
الرئيس العام
لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد