فنسأل الله سبحانه أن يرد المسلمين حكومات وشعوبا إلى دينهم ردا حميدا، وأن يمنحهم الفقه فيه، والعمل به والحكم به، وأن يجمع كلمتهم على الحق، ويوفقهم للتعاون على البر والتقوى والتواصي بالحق والصبر عليه، إنه سميع قريب وصلى الله وسلم على نبينا وسيدنا محمد وآله وصحبه وأتباعه بإحسان.

الرئيس العام.

لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد.

عبد العزيز بن عبد الله بن باز.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015