خشب لا يقتل مسلما، فتقاعد من كان يقال له. فارس نبي الله، (?) وما أتعبه الجهاد ولكن أتعبته الفتنة، فلم يلوث بها سيفه ولا يده ولا لسانه بدم مسلم أبدا.