وكلمة التوحيد: أولها نفي، وآخرها إثبات.
قال تعالى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا} (?)، {فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (?).
أسأل الله الكريم أن يمنحنا التوفيق والسداد، وأن ييسر لنا أسباب القول؛ ليتحقق الخير الذي نرجوه لأمتنا المسلمة، والله يتولى الصالحين.