الجهات التعليمية ذات العلاقة.

122 - أن تحذو الجامعات في المملكة حذو جامعة الرياض في وضع المناهج الخاصة؛ لتعليم العربية لغير العرب، وإعداد المدرسين المؤهلين للقيام بهذه المهمة.

123 - أن تتعاون الجامعات مع وزارة المعارف، لجعل اللغة العربية مادة أساسية في المدارس الأجنبية بالمملكة، وذلك رغبة في تعريف طلاب هذه المدارس بلغة المجتمع الذي يعيشون فيه، وبتراثه.

الطرق والأساليب:

124 - أن تهتم الجامعة، والجهات المسئولة عن التعليم بالبحوث التربوية، والتجارب التعليمية التي تهدف إلى الاستفادة من التقنية الحديثة للتعليم في أساليب الدراسة.

البحوث التربوية:

125 - أن تسهم الجامعة مع الهيئات التعليمية الأخرى في إنشاء مركز للبحوث، والتنمية التربوية على مستوى المملكة.

126 - أن تقوم كليات التربية في المملكة بمراجعة مناهجها، بإفساح المجال لدراسة مقررات أكثر فعالية في تنمية مهارات طلابها في ميدان البحث، والتنمية التربوية.

127 - أن تلحق بكل كلية من كليات التربية مدرسة تجريبية، تضم أقساما للتعليم الابتدائي، والمتوسط والثانوي.

128 - أن تنظم كليات التربية دورات تدريبية خاصة بالبحث، والتنمية التربوية للعاملين في إدارات البحوث التربوية، في الجهات المشرفة على التعليم، ولبعض المعلمين من ذوي الاستعداد، والميل لمثل هذه الدراسات.

المعلمون:

129 - أن تتوسع كليات إعداد المعلمين والمعلمات للمرحلتين المتوسطة، والثانوية، في قبول الحاصلين على شهادة معاهد المعلمين، والمعلمات الثانوية، وفق قواعد يتفق عليها مع الجهات التعليمية المختصة.

130 - أن تتوسع كليات التربية في تنظيم دورات تربوية، تجديدية للمعلمين، هدفها رفع كفايتهم.

131 - أن تسهم كليات التربية في إعداد المتخصصين، في مجال تعليم، وتربية المعوقين بمختلف المستويات.

132 - أن يتم التنسيق بين الجامعة والجهات المختصة، بتربية، وتعليم، وتأهيل، ورعاية المعوقين، لوضع خطة يتم على أساسها التدريب، والابتعاث، للتخصص في مجال المعوقين.

التقويم:

133 - أن تتعاون الجامعة مع الجهات التعليمية المختلفة في وضع توصيات المؤتمر الأول لإعداد المعلمين، الذي عقد بمكة المكرمة عام 1394 هـ، موضع التنفيذ.

134 - أن تتعاون الجامعة مع الجهات التعليمية المختصة في مراجعة، وتطوير أساليب التقويم، المعمول بها حاليا، في معاهد إعداد المعلمين، والمعلمات، ومراكز الدراسات التكميلية.

135 - أن تتعاون الجامعة، مع الجهات التعليمية المختلفة في توجيه طلبة السنة النهائية بالمرحلة المتوسطة إلى نوع الدراسة الثانوية، المناسبة لقدراتهم واستعداداتهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015